الصبي البلجيكي المعجزة لوران سيمونز، الذي يبلغ من العمر 9 سنوات والذي كان من المفترض أن يتخرج بشهادة في الهندسة الكهربائية، ليصبح أصغر المتخرجين الجامعيين في العالم، يترك جامعة أيندهوفن التي يرتادها بسبب خلاف حول تاريخ تخرجه، وفق ما قال والده الثلاثاء.
وقالت الجامعة الهولندية في بيان إنها اقترحت جدولاً زمنياً من شأنه أن يسمح له بإنهاء البرنامج الدراسي في منتصف عام 2020 والذي كان «أصلاً جدولاً زمنياً سريعاً للغاية»، لكن والده يريد تخرجه في سن التاسعة، وقال إن ابنه لديه خطط جديدة وتلقى عرضين من جامعتين أجنبيتين.