شهدت إسرائيل موجة احتجاجات عارمة طالبت بإنهاء الحرب واستعادة المحتجزين، وسط اتهامات متصاعدة للحكومة بالإخفاق في handling الأزمة.
وفي تصعيد للغضب الشعبي، كشفت عائلات المحتجزين أن رئيس الوزراء نتنياهو رفض لقاءهم بحجة “انشغاله”، مما دفعهم إلى وصف سياسته بـ”السخرية غير المحدودة”. وتزامنت هذه التطورات مع زيارة دبلوماسية أميركية وتهديد المفاوضات بعد الهجوم على الدوحة.
ونظمت العائلات احتجاجات في 80 موقعاً مختلفاً، حاملين لافتات تطالب بوقف الحرب فوراً وإبرام صفقة تبادل، معبرين عن مخاوف متزايدة على حياة أبنائهم بعد استهداف القادة المفاوضين لحماس.